أما أنتِ يا رياحُ. توأمت فيك الجراح فالحراك حلّ فجراً ما أُحيلاه صباحُ. لا تثوري بانفعالٍ ها هو ضبضب المليارَ طاغٍ، وسلاحُ النصر ضاع والرماحُ صوّبي المجرى صحيحاً ردّي لي ما بأيديهم طغاةُ! كبّليهم لعنةُ الشعب عليهم والنواحُ لعنةُ الله عليهم حين كانوا حين راحو
َإلام
$ 10.00
القياس | 2315 cm |
---|---|
ISBN | |
الكاتب | |
الطبعة | |
عدد الصفحات | |
الغلاف | |
التاريخ |