لستُ ولن أكفيِكِ هوىً
وأدركُ أنّ هذه أيامٌ وأني
لو أشعلتُ لك عَشري نارًا
لن أكون أكثر من أن
أحرقَ دربي !
لستُ ولنْ أكون، مُلحًّا، كما أنا
مادمتِ كأنتِ،
لكني،
أقفُ هنا متسائلا
أيكون الكلامُ، بعدكِ، كاملا
وليد حامد غالي مواليد مدينة الجبيل الصناعية، المملكة العربية السعودية.