القياس | 24-17 cm |
---|---|
ISBN | |
الكاتب | |
الطبعة | |
الغلاف | |
عدد الصفحات | |
التاريخ |
يحتوي هذا الكتاب على ثلاثة تحديثات:
التحديث الأول: تبويب شعر المتنبي الذي يبوّب لأول مرة .
وكل باب يحمل أجمل ما قيل في هذا المجال.
باب الحكم: الأول والأهم، يحتوي على جميع حِكَم المتنبي البالغة 200 حكمة وقد حافظت على الموضوع، وسياقه ومناسبته، إذ قسّمت الحِكَم إلى نوعين: المهم (خط أبيض مشار إليه بنجمة) والأهم (داكن).
أبواب: الغزل، المدح، الهجاء، الرثاء، الوصف، رأيه في الحياة والموت وفلسفة الحياة عند المتنبي.
ثم درست شخصيته من خلال شعره، وكذلك مراحل حياته.
التحديث الثاني: شرح الأبيات على سطر البيت نفسه، مما يسهّل فهمها دون عناء، مع تبسيط الشرح ليكون بمتناول القارئ.
التحديث الثالث: سبب موت المتنبي، لأوّل مرّة، يُسَلّط الضوء على مقتل المتنبي وحَلّ لغز كيف تمكن أعداؤه، رغم كثرة أسفاره عبر أراض شاسعة، أن يجدوه في مكان صحراوي غير محمي ويقتلوه.
بيار سليم فدعوس، لبناني الجنسيّة، درس في جامعة بروكسل الحرّة وتخرّج في المعلوماتيّة. عَمِلَ كأستاذ مساعد وباحث في جامعة NAMUR بلجيكا سنة 1976.
ساهم في إدخال علم المعلوماتية إلى لبنان، من خلال التعليم في جامعة القديس يوسف ـ كلية الهندسة ESIB سنة 1981 والجامعة اللبنانية ـ كلية الهندسة (رومية) وكلية العلوم ـ الفنار وكلية علم الاجتماع ثم جامعة NDU و BUC والجامعة الأنطونيّة والبلمند.
أُعجِبَ بالمتنبي منذ عمر الشباب، واعتبره أعظم شاعر للغة العربية، دون منازع، قَرَأَهُ ودَرَسَهُ على مدى 40 عاماً، وعندما تمكّن منه، وعرف كيف تَمَّ قَتلُهُ، أصدرَ هذا الكتاب تعبيراً عن تقديرٍ له.
كتب ذات صلة
-
-
-
-
-
الفواكه الجنيّة في نوادر الملوك والأبيات الأدبية المنسوب لتقي الدين أبي بكر علي بن محمد المعروف بابن حجة الحمي (ت 837هـ)
نقدّم للقرّاء من عُشّاق تُراثنا الأدبيّ الخالد مجموعًا زاخرًا بفنون الأدب، الّتي حظيت باهتمام محبّي الشّعر والحكايات اللّطيفة، والأخبار الظّريفة، والقصص العجيبة، والنّكات المتداولة على ألسنة أبناء العصر، وغيرها من مطارحات الأصدقاء والأدباء والنُّدماء.
والقارئ لهذا الكتاب يجد أنّ صاحبه ينفرد عن أضرابه الّذين نهدوا إلى انتخاب مادّة كتبهم من مصنّفات السّابقين، بحيث أحسنوا الاختيار والتّبويب، والتّنظيم والتّرتيب، فكان دقيقًا في اختياراته، إذ حرص على إيراد الغريب من أخبار العُشّاق، والنّادر من الأشعار الّتي لم نقف عليها في مصادر التّخريج، وهذا يزيد من قيمة هذا المجموع؛ إذ إنّه يشتمل على عدد كبير من القصائد المطوّلة، والنُّتف الكثيرة الّتي لم نهتد إلى قائلها، فضلًا عن اهتمامه بإيراد كلّ جديد دون الاعتماد على الانتقاء من كتب السّابقين، بل سجّل لنا أخبارًا نادرة غريبة كان شاهدًا عليها في عصره، ولا بأس أن نشير إلى اهتمامه الكبير بالمغمورين من الشّعراء، إضافة إلى المشاهير من أبناء زمانه ومن سبقوهم.
وبعد رحلة طويلة مع هذا المجموع، والغوص على ما في عميق بحره، استخرجنا كنوزه الدّفينة، بما اشتملت عليه من قصص ماتعة، وأخبار تدلُّ على نباهة وكبير علم، وأخرى تبرز تعلّق النّاس بالفكاهة، وأشعار رائقة، واختيارات موفّقة لقصائد لا تخلو من عبث، وبخاصّة حينما يجتمع النُّدماء رغبة في التّرويح عن النّفس.
د.محمد بنات