القياس | 2114 cm |
---|---|
ISBN | |
الكاتب | |
الطبعة | |
عدد الصفحات | |
الغلاف | |
التاريخ |
لا حيلة لي
$ 6.00
“…ولعل القصائد التي يتأمل فيها عودته إلى الشعر بعد تلك الأعوام الطويلة هي من أرقّ ما كتب، فهو يستعيد فيها حنايا الذات والخيبات التي شهدها العالم العربي ولبنان ومنها بلا شك هزيمة الأيام الستة عام 1967 التي دمرت الحجر والجسد والروح، كما يعبّر، وهي كانت أيضاً الحافز الأول على هجره الكتابة الشعرية وانصرافه إلى السياسة والصحافة السياسية. بعد أربعين عاماً نكتشف نحن زملاء اسكندر الديك وأصدقاءه ذلك الشاعر المخبّأ فيه والذي كان صامتاً وخرج عن صمته، نكتشفه بفرح هو فرح ولادته الجديدة ولو بعد أربعين عاماً”. عبده وازن من المقدمة اسكندر الديك، كاتب وإعلامي لبناني، ولد في الميناء ـ طرابلس عام 1946. ـ مارس العمل الصحافي في جريدة “النداء” بين 1969 و1976، وأنهى تحصيله في معهد الصحافة ـ الجامعة اللبنانية عام 1972. ـ نال شهادتي الدبلوم والدكتوراه في العلوم السياسية وفي الإعلام من جامعة لايبزغ الألمانية، عامي 1979 و1982، ومارس التعليم كأستاذ مساعد في كليّتي الإعلام ومعهد العلوم الاجتماعية في الجامعة اللبنانية. ـ عمل مراسلاً للعديد من الوسائل الإعلامية من بينها: إذاعة وتلفزيون “صوت ألمانيا”، صحيفة “الحياة”، إذاعة “إم بي سي”، قناة “الحياة ـ إل بي سي” التلفزيونية، ويظهر كمعلق على الشؤون الألمانية في إذاعة وتلفزيون “بي بي سي” العربيتين. ـ صدر له: “اليونسكو والصراع الدولي حول الإعلام والثقافة”، المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر والتوزيع، بيروت، 1993. و”دور الاتصال والإعلام في التنمية الشاملة ـ بحث نظري وميداني” مع د. محمد مصطفى الأسعد، و”المانيا الموحدة هل توحدت؟” عن الدار ذاتها عام 1997، إضافة إلى أبحاث ودراسات في عدد من المجلات الفكرية.