وحروفي الخضراء تثمر كالنخيل
$ 5.00
ما دام لي قلمُ، في أمّتي، لن يُعبدَ الصنمُ، سيُطلُّ وجهُ الفجرِ مبتسماً، وتُبدَّدُ الظُّلَمُ، ستُكسَّرُ الأغلالُ، في الأعناق والأيدي، وتنحطمُ محمد أحمد حبلص، لبناني ـ مواليد برقايل ـ عكار 1964. حائزة شهادة الدكتوراه في اللغة العربية وآدابها. صدر له ثلاثة دوواين شعرية: o زئير العاصفة، مطبعة ماب، طرابلس، 2001. o ترنيمة القلب، دار النضال، بيروت، 2004. o قصائد متمرّدة، دار الحداثة، بيروت، 2005 يكتب القصيدة العمودية (ذات النظام الخليليّ) والقصيدة الحديثة.